اهلا بك اخي العزيز

اولا. التأخر في الإنجاب بحد ذاته يؤدي للكثير من المشكلات في العلاقات الزوجية فأحيانا رغبة الاب الشديدة في الابوة تقابلها رغبة الام في التاخيرللاسباب كثير واحيانا الاب نفسه او الزوج هو من يريد التاخير.
ثانياً.إن تاخر الانجاب أو العقم يؤدي إلى الأكتئاب والقلق والتوتر وبالتالي زيادة في المشاكل الزوجية.
ثالثاً.دور الاهل في هذه المشكلة مهم حيث هم من يؤثروا سلبا أو إيجابا على المشكلة.
رابعا. المرأة التي توجد لديها هذه المشكلة تصبح شخصية مهزوزة وغير واثقة من نفسها وتزيد العصبية وأحياناً تشعر بالذنب اتجاه زوجها في حقه في أن يصبح اب.
خامسا.يقال ان تاخر الانجاب يؤدي إلى خفض معدل حياة الرجال.
سادساً.العقم له اثاره على المرأة فهي تشعر بالدونية وتفقد هويتها.

في نهاية لكل تأخير من الله يوجد حكمة فلا يفقد الانسان الصبر فسمعنا الكثير من الحالات التي تأخرت إنجابها وتحقق حلم الابوة والامومة لهم فالطب في تطور مستمر في التقنيات فالانسان عليه بالصبر ولا يستسلم لكلام الناس.