هي مسألة قناعات
وهم ما مقتنعين بخطورة هالفايروس
تلاقيهم مجتمعين وما هامهم شي
الاهل اذا كانو ما يطلعو ولا يخالطو احد ما اظن فيها شي لو تجمعو
بس المشكله لما يداومو ويطلعو تسوق ويروحو الممشى
وبعدها يروحو يزورو اهلهم ..!
هنا هم ما خايفين لا ع نفسهم ولا اهاليهم
والحين صار التسوق كأنه متنفس للجميع
كأنهم طالعين سياحه ما تسوق
خاصه ف رمضان
بلاش طلبات مالها داعي
الواحد مفروض يكتفي باللي عنده وخلاص ..




رد مع اقتباس
