اقتراحان لحل ظاهرة تأخر بعض النساء في الزواج

[السعادة الحقيقيه]

اولا اهلا بك بيننا في السبلة العمانية

الاقتراحان مرفوضان
الأول: البنت تعيش في بيت ابيها معززة مكرمة وان تزوجت يتكفل الزوج بكل شي وان كانت الزوجه الثانيه كما اسلفت سابقًا ولا يستطيع ان يصرف عليها اذًا لماذا تزوجها؟ عليه ان يعدل بين الزوجتين مهما كانت ظروفه فهو من اتخذ القرار وعليه تحمل ذلك

الثاني: لماذا تزوج الزوج اذا كان غير مؤهل لرعايتها ؟

هذا من وجهة نظري
اشكرك على الطرح

كلنا يعلم أن الزوجة غير ملزمة بالإنفاق على الزوج والأولاد والمنزل
لكنها تلجأ لهذا الأمر بسبب تأخرها في الزواج
فإذا وجدت الرجل الأمين الكفء الراغب في الزواج لكنه غير قادر على فتح بيت آخر
بسبب عدم توفر الإمكانات المادية لديه
فما المانع من التعاون بين الاثنين ؟
فتتحمل هي الأكثر بسبب توفر المادة لديها وعدم وجود الالتزامات المادية المرهقة لها
ويساعد الزوج بالقليل حسب استطاعته

وخير شاهد على هذا الأمر ما فعلته السيدة العظيمة أم المؤمنين خديجة بنت خويلد وقد كانت امرأة غنية فعرضت على النبي صلى الله عليه وسلم أن يتزوجها عندما أبصرت فيه ما تطمح إليه نفسها من أمانة وحكمة وغير ذلك من الخصال الحسنة
فأعانته بمالها عندما حرمه الآخرون

وهذا كلام المصطفى عليه الصلاة والسلام عنها ولا يخفى عن الجميع:

قال عليه الصلاة والسلام ردا على السيدة عائشة رضي الله عنها : "ما أبدلني الله عز وجل خيراً منها، قد آمنت بي إذ كفر بي الناس، وصدقتني إذ كذبني الناس، وواستني بمالها إذ حرمني الناس، ورزقني الله عز وجل ولدا إذ حرمني أولاد النساء"

[حكاية حلم/]

مرحبا بك بالسبله العمانيه ..
برايي ان كلا الخيارات مرفوضات بشكل قطعي لدي
ف الذي يجب ان نعرفه قبل الزواج وقبل كل شي ان الفتاه لا تتزوج حتى تنفق على الرجل ولكن ان ساعدته فتشكر عليه وبما انه رجل عليه ان يدبر الامور بنفسه وهو ليس مجبر ان يعدد الزوجات اذا كان غير قادر على تحمل المسؤوليه
اما الخيار الثاني فكيف برجل ان يتزوج باخرى وهو غير قادر على تحمل مسؤولياتهم؟؟وفي حال ان الفتاه قبلت الزواج به في هذه الظروف ف عليها ان تتحمل نتيجة قرارها ..

[كاتمة الإحساس]

كلنا يعلم أن الزوجة غير ملزمة بالإنفاق على الزوج والأولاد والمنزل
لكنها تلجأ لهذا الأمر بسبب تأخرها في الزواج
فإذا وجدت الرجل الأمين الكفء الراغب في الزواج لكنه غير قادر على فتح بيت آخر
بسبب عدم توفر الإمكانات المادية لديه
فما المانع من التعاون بين الاثنين ؟
فتتحمل هي الأكثر بسبب توفر المادة لديها وعدم وجود الالتزامات المادية المرهقة لها
ويساعد الزوج بالقليل حسب استطاعته

وخير شاهد على هذا الأمر ما فعلته السيدة العظيمة أم المؤمنين خديجة بنت خويلد وقد كانت امرأة غنية فعرضت على النبي صلى الله عليه وسلم أن يتزوجها عندما أبصرت فيه ما تطمح إليه نفسها من أمانة وحكمة وغير ذلك من الخصال الحسنة
فأعانته بمالها عندما حرمه الآخرون

وهذا كلام المصطفى عليه الصلاة والسلام عنها ولا يخفى عن الجميع:

قال عليه الصلاة والسلام ردا على السيدة عائشة رضي الله عنها : "ما أبدلني الله عز وجل خيراً منها، قد آمنت بي إذ كفر بي الناس، وصدقتني إذ كذبني الناس، وواستني بمالها إذ حرمني الناس، ورزقني الله عز وجل ولدا إذ حرمني أولاد النساء"

اذا كانت غير ملزمة كما ذكرت … اذًا لماذا تنفق عليه ربما يستغل الزوج ذلك ويجعلها تنفق عليه دون المساعده من يعلم؟
المرأة تتزوج لتجد من يرعاها ويهتم بها لا ان تهتم وترعى بنفسها وكأن ليس لها سند او من يعيلها على ذلك

[السعادة الحقيقيه]

اذا كانت غير ملزمة كما ذكرت … اذًا لماذا تنفق عليه ربما يستغل الزوج ذلك ويجعلها تنفق عليه دون المساعده من يعلم؟
المرأة تتزوج لتجد من يرعاها ويهتم بها لا ان تهتم وترعى بنفسها وكأن ليس لها سند او من يعيلها على ذلك

لا يصلح لهذا الأمر إلا الرجل الأمين الذي يقدر المسؤولية حق قدرها وينزل المرأة المنزلة التي تستحقها ويحفظ المعروف الذي ضحت به من أجله

[كاتمة الإحساس]

لا يصلح لهذا الأمر إلا الرجل الأمين الذي يقدر المسؤولية حق قدرها وينزل المرأة المنزلة التي تستحقها ويحفظ المعروف الذي ضحت به من أجله

ان القراءن كرّم المرأه وجعل لها منزلتها
فلا يجوز ان تصرف وتتكفل بكل شي والزوج يساعد فقط

فالزوج له قدره وله مسؤولياته واذا لم يرعى ويساعد ويتكفل ويتعب كيف سيضرب به المثل بأنه الاب المثالي

[السعادة الحقيقيه]

ان القراءن كرّم المرأه وجعل لها منزلتها
فلا يجوز ان تصرف وتتكفل بكل شي والزوج يساعد فقط

فالزوج له قدره وله مسؤولياته واذا لم يرعى ويساعد ويتكفل ويتعب كيف سيضرب به المثل بأنه الاب المثالي

المرأة في عصرنا هذا ليست هي المرأة في العصور السابقة
فالمرأة اليوم أصبحت تعمل ولها دخل وربما يفوق دخل الرجل وليست عليها مسؤوليات كثيرة كالرجل ؛ فإذا صرفت من مالها فإنما تصرف على بيتها ، وإذا أنفقت فإنما تنفق على أولادها
والرجل لا يتخلى عن المسؤولية بل يساعد بما يستطيع ويتولى الإشراف على الأسرة ومتابعة شؤونها ، وتوفير الأمن والرعاية المعنوية لها وإشباع الجانب العاطفي للمرأة والاهتمام بأمر تعليم الأولاد وتربيتهم التربية الصالحة لكي ينفعوا المجتمع
وبهذا يصبح الأب المثالي والقدوة الحسنة ﻷولاده

["الرديــVipــني"]

صراحه مقترحات جميله وواقعيه..

["الرديــVipــني"]

ان القراءن كرّم المرأه وجعل لها منزلتها
فلا يجوز ان تصرف وتتكفل بكل شي والزوج يساعد فقط

فالزوج له قدره وله مسؤولياته واذا لم يرعى ويساعد ويتكفل ويتعب كيف سيضرب به المثل بأنه الاب المثالي

طول عمرهن الحريم ينادن بالمساواة إلا لما طرينا مساعدة الزوج هههه