ما له داعي الخطابات و الخطابيين
الحين الواحد عنده ربع و أهله يبحثوا له، الحين العالم
أصبح قرية صغيرة.

ثم أنني لا أثق بخطبة الخطابات، لأنها تجيب أي أحد..