ما له داعي الخطابات و الخطابيين
الحين الواحد عنده ربع و أهله يبحثوا له، الحين العالم
أصبح قرية صغيرة.
ثم أنني لا أثق بخطبة الخطابات، لأنها تجيب أي أحد..
ما له داعي الخطابات و الخطابيين
الحين الواحد عنده ربع و أهله يبحثوا له، الحين العالم
أصبح قرية صغيرة.
ثم أنني لا أثق بخطبة الخطابات، لأنها تجيب أي أحد..
❃❻❸❷❻❃
.
.
.
أسهم معنا وتصدق في المشروع القرآني *في كل بيت حافظ للقرآن الكريم*
عبر الرابط
https://quran.mara.gov.om/sadakat/di...44?type=school
فرصتك الذهبية لاغتنام ثواب نشر علوم القرآن