تلكم الحروف :
لا يُمكن الحُكم عليها من أول البوح بها !
والأمر _ في ظني _ يتعلق في ذلك المُتلقي لتلكم الحروف .
فمنهم :
من يقتلها في مهدها ...
وهناك من يعيش على وقعها وواقعها .
تعليقي على تلكم الصورة :
" هي حروفي اضعها على صفحتك ،
إن شئت احتفظت بها ... وإن شئت دعها
لطريقها تعبُر" .
دمتم بخير .