وبين سراديب الغياب ومتاهات المفردات سألملم شتات النفس في مدائن الحرف تستوطن ذاتي.
لو كانت الورود لحنا لقطفت من باقاته انشودة سلام تنثر لكل القلوب الوجلة لتلهمها بعض سكينة..
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
وبين سراديب الغياب ومتاهات المفردات سألملم شتات النفس في مدائن الحرف تستوطن ذاتي.
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
أنا الكثير كما الدموعأنا القليل كما الفرح
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
أنا الكثير كما الدموعأنا القليل كما الفرح
أنا الكثير كما الدموعأنا القليل كما الفرح
لا زال يتساءل :
عن ذلك الشوق ... وذاك الحنين ...
أكان يثور في قلب المرء ؟! مالم يكن تحت طائلة الفقد الطويل !.
في مرحلة من عمرك ستعرف أن الإحترام أهم من الحب ، وأن التفاهم أهم من التناسب ،
وأن الثقة أهم من الغيرة ، وأن الصبر أعظم دليل على التضحية ، وأن الإبتعاد عن المشاكل بالصمت والتغاضي
لا يعني الضعف بل يعني أنك أكثر قدرة على الإستمتاع بحياتك.
هنا حقيقة :
لا زالت غائبة عن المتسربل بثوب التجاهل !
بأن ذلك الشتات الذي يعصف بفكره ... ويجتاح قلبه ... لن يُلملم شعثه ...
غير نفسه ... كونه الحريص على سلامتها في يومه وأمسه .
في مرحلة من عمرك ستعرف أن الإحترام أهم من الحب ، وأن التفاهم أهم من التناسب ،
وأن الثقة أهم من الغيرة ، وأن الصبر أعظم دليل على التضحية ، وأن الإبتعاد عن المشاكل بالصمت والتغاضي
لا يعني الضعف بل يعني أنك أكثر قدرة على الإستمتاع بحياتك.
إلى ذلك الواقف على " أعراف " الصراط ...
وقد تلبسه الوهم ! حتى بات لا يُميز بين الوداع واللقاء !
فعاش بذلك وهو يفترش الطريق ببساط السذاجة ... يقتات من فُتاتِ الترجّي ...
ويتنفس من رئة الفراق المتصدي !.
في مرحلة من عمرك ستعرف أن الإحترام أهم من الحب ، وأن التفاهم أهم من التناسب ،
وأن الثقة أهم من الغيرة ، وأن الصبر أعظم دليل على التضحية ، وأن الإبتعاد عن المشاكل بالصمت والتغاضي
لا يعني الضعف بل يعني أنك أكثر قدرة على الإستمتاع بحياتك.