هنا حقيقة :
لا زالت غائبة عن المتسربل بثوب التجاهل !
بأن ذلك الشتات الذي يعصف بفكره ... ويجتاح قلبه ... لن يُلملم شعثه ...
غير نفسه ... كونه الحريص على سلامتها في يومه وأمسه .