خمس دقائق ..
لم تكن كافية!
نبشت خانة الذكريات،
للإجابة عن السؤال
ألم يحن الوقت ؟!
ألن يأتي ذاك الخيال الملائكي؟!
تلك الفراشات الضاحكة..
وتلك الهمسات الساكنة
للحلم أبواب كثيرة
و لليقظة باب واحد
بابُ الإجابة عن ذاك السؤال.
(8)
ينبوع يجري بلا توقف
فيه ذاك الاكسير
الذي يوهب الحياة
و يجعل من الموت سراب
ألم يحن الوقت بعد؟
ألم يحن لهذه الحياة، أن تنهض من جديد ؟!
العقل بين المطرقة والسندان
الوقت والقرار