من وجهة نظري وبعد مرور سنة

يفترض نتأقلم على الوضع ونتعايش معه

مع الحذر وعدم الأستهتار

الذي ربما تكون نتائجه وخيمة

المرض ما زال موجود

وربما يستمر كما قيل لسنوات

فهل سنؤجل أعمالنا

ونظل حبيسين المنزل؟

الحياة مستمرةً

الحذر واجب

ولكن بالنهاية ربما هي سنة الحياة

رغم ألمها

أرواح ترحل وأرواح تولد

وكله بأجل مكتوب عند العلي القدير

ونسأل الله العلي القدير

أن يشافي المرضى

ويزيل الوباء من بلاد المسلمين والعالم أجمع

أنه على كل شيء قدير

لا يعجزه شيء بالإرض ولا بالسماء