اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هـاجْر. مشاهدة المشاركة
15/4/2021م


وفاة خالتي، حبيبة قلب امي، و رائحتها، و أُختها الكُبرى.
اول ضحايا كورونا في العائلة؛ لم نودعها، لم نحَضُر جنازتها، و لكن لم و لن ننساها من دعائنا، و عزائنا.

‏حيث تظل فاجعة الموت؛ هي الفاجعة التي لا يعتاد عليها أيُّ قلب، مهما سبقها من اشتداد الحال، و شدة المرض إلا انها قاسية على القلب.
فـ اللهم ارحم من انقطع عمله، وارحمنا إذا صرنا إلى ما صاروا إليه.
احسن اللهعزاكم

وغفر لميتكم ومأواها جنات الفردوس

ويصبركم ويصبر احبابها ..