رد مع اقتباسمساء النور يا نبض...
أهنئك على طرحك الذي أجدت فيه.
ودائمًا الشخص الناجح هو الذي يجعل لنفسه قيمة بإنجازاته التي كان ورائها كفاح وسقوط وتعثر. وكذلك الشخص الناجح هو الذي لا يجد وقتًا لمراقبة هذا وذاك.
فعلا تحية لك على طرحك هذا.
غالبآ ما نسمع عن بعض الحكم و الأمثلة مثل ( نحن من نصنع غرور الغير ، نحن نخلق قيمة من لا قيمة له في المجتمع .. ) . و نتوقف و نسكت طيب لماذا بعد هذه الأمثلة لا نسأل أنفسنا من نحن ؟ هل أنا مؤثر في الحياة ، المجتمع ، العالم .. ؟
لماذا كل إتجاهنا للغير و نضع اللوم لمن أصابه الغرور أن السبب نحن ولمن إشتهر أن السبب نحن الجماهير ..
إبدأ بنفسك و لا تفكر بالأخرين كيف صاروا و صاروا بسببنا ..
كن مؤثر و إصنع قيمة لنفسك .. بادر .. قاوم .. إستمر في الكفاح و لا تقضي وقتك كله في موضع المراقبة .
مساءكم الله بالخير .
كلما أحسنت نيتك أحسن الله حالك، و كلما تمنيت الخير لغيرك جاءك الخير من حيث لا تحتسب .
It is better to remain silent at the risk of being thought a fool, than to talk and remove all doubt of it.
أنا لست بكامل لكنني أيضآ لست بمزيف .
مساء النور يا نبض...
أهنئك على طرحك الذي أجدت فيه.
ودائمًا الشخص الناجح هو الذي يجعل لنفسه قيمة بإنجازاته التي كان ورائها كفاح وسقوط وتعثر. وكذلك الشخص الناجح هو الذي لا يجد وقتًا لمراقبة هذا وذاك.
فعلا تحية لك على طرحك هذا.
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وضحى الفارسية
مساء النور يا أختي وضحى ..
صحيح لا تدع بتاتآ وقت للمراقبة إشتغل لنفسك .
كمال قال آل باتشينو الممثل الهوليودي ( كن أنت ولا تكن نسخة من الاخرين ). ..
كلما أحسنت نيتك أحسن الله حالك، و كلما تمنيت الخير لغيرك جاءك الخير من حيث لا تحتسب .
It is better to remain silent at the risk of being thought a fool, than to talk and remove all doubt of it.
أنا لست بكامل لكنني أيضآ لست بمزيف .
مساء النور او صباح النور.
على الإنسان ان لا يقارن نفسه بالآخرين ، نعم يجتهد ويعمل ويتعلم من الغير ولا يشغل نفسه بالتملق للآخرين فكما قال الشاعر :
إن رأيت صاحبك متملقا فهو العدو وحقه يتجنبُ .
فلا خير في من يتملق فلا تكن متملقاً .
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
جميل أن نسلط الضوء على أنفسنا وإضهار ما لدينا من طاقات وإبداعات ،مهارات ....الخ
وبالفعل بمثل ما تفضلت هنالك أناس وصلوا لمبتغاهم وهي (الشهرة) وذلك من خلال
المتابعيين والمشجعين أو المبادرين .... ولكن السؤال !! هم ماذا قدموا للمجتمع
هل هنالك رسائل تحث في تغيير أساليب خاطئة مثلا !! أو هنالك رسائل فيها نوع من النصح
نعم البعض والقليل منهم عمل أو نشر مقاطع في هذا الجانب ونتمنى منهم المزيد لكي نستفيد ونفيد .
جميل طرحك أخي نبض.......
لك كل الود/ سلطان السلاطين
أين التي ريقها كالماء يرويني
أين التي قولها إن لاحظت غضبي
كالسيل والنيل والأنهار تطفيني
مات الغرام وقد ولت مواسمه
فأورثت جمرة في القلب تكويني
استاذي الكريم /
هناك من لا يملك غير قذف الأخرين بحجارة الانتقاد ، ويتناسى حجم بذله ،
وموضع قدمه على أرض واقعه !
فالكثير :
يتمتم بكلمات _ أكانت من بوح الخاطر ، أم كانت من الأمثلة التي تًعبّر عن الواقع _
من غير أن يًسقطها على نفسه !
بحيث يجعل لنفسه هالة بها يُقدس بها نفسه ، ويُنزها عن الذي وقع فيه غيره!
الأمثلة :
قطعا لم تأتي من فراغ ، وإنما جاءت على واقع أحداث ،
فكان منها العبرة ، وعظيم الدرس ،
لمن أراد لنفسه النجاة من الوقوع في تلكم المطبات .
أما :
إذا ما كان الحديث عن تلكم الزمرة التي تلهث لنيل الشهرة ،
بتقديمها الغث من المواد الاستهلاكية ،
والتي تعبر عن السفه ، وذلك الخواء الفكري ،
وعن :
سبب شهرتها ، فقولي قولكم ، فنحن من نصنعهم نُجوما في سماء التفاهة !
والواجب على كل واحدٍ منا النظر إلى مواضع القدم ، لنعرف وجهتنا ،
وقبلتنا التي نرنو لنيل القمة ، لا بقصد الشهرة !
كي :
لا نُصاب _ بتلك النية _ بتلكم اللوثة من مرض العظمة والغرور ،
والذي يُحطم كل ذرات الإخلاص في قلوب من في أصله يسعى لنيل
القُرب من الله .
من هنا :
علينا الاهتمام بذواتنا ، ومحاسبتها ، والجلوس مع انفسنا ،
ليكون بعده الانطلاق نحو التغير الصحيح ، وبث ونشر ثقافة
المصالحة مع الذات ، وذلك التأثير الإيجابي ، والذي منه
يكون تصحيح المسار ، لإجاد مجتمع طاهر _ من ارجاس
التفاهات الذي يُلوث العقول السليمة _ والطواف في فلج
النجاح والفلاح .
دمتم بخير ...
في مرحلة من عمرك ستعرف أن الإحترام أهم من الحب ، وأن التفاهم أهم من التناسب ،
وأن الثقة أهم من الغيرة ، وأن الصبر أعظم دليل على التضحية ، وأن الإبتعاد عن المشاكل بالصمت والتغاضي
لا يعني الضعف بل يعني أنك أكثر قدرة على الإستمتاع بحياتك.
أنت أجبت من نحن ؟ وكيف نكون قيمة مؤثرة؟
ولكن سأجيب عن نفسي وما يجول بخاطري
من نحن ؟ بحر
وهل لنا قيمة مؤثرة ؟ هذا بحر آخر
بهذه الحياة تحتار من أنت أما أن تهزمك الحياة فتسقطك من عين نفسك أو أن تهزمها فترتفع قيمتك في عين نفسك
هكذا نحن في صراع مستمر مع الحياة
منً نحن؟ ربما نجد الأجابة عندما نكون قلبا وقالباً مع الله هناك نعرف من نحن
من نحن ؟ عندما نستطيع أن نختار الأشخاص الصح بحياتنا ونبعد المحبطين
أما بالنسبة للقيمة المؤثرة
كل فرد له قيمة مؤثرة ولكن شخصية وعزيمة كل فرد تختلف عن الآخر
هناك من يستسلم وليس لديه ثقة بنفسه ويستمع للمحبطين
فيفقد قيمته وتأثيره ويقعد متقاعسا مخذولا بلا هدف
وكأنه ينتظر أن يأتيه كنز بلا تعب
وهناك من يسقط ويخطيء فينهض ثم يعاود السقوط مرار وتكرار ويستمر بالنهوض إلى أن يصل لهدفه
لأنه يدرك جيدا قيمة نفسه وتأثيره على الآخرين والمجتمع
فكن نفسك بعقلك وقلبك مهما سقطت وضللت الطريق انهض وقاوم وصل إلى هدفك متوكلا على الله
فَبِمَا رَحْمَةٍۢ مِّنَ ٱللَّهِ لِنتَ لَهُمْ ۖ وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ ٱلْقَلْبِ لَٱنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ ۖ فَٱعْفُ عَنْهُمْ وَٱسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِى ٱلْأَمْرِ ۖ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى ٱللَّهِ ۚ إِنَّ ٱللَّهَ يُحِبُّ ٱلْمُتَوَكِّلِينَ
دائما مبدع بإطروحاتك اخي نبض
بارك الله فيك
سلطنة عمان أمانه يجب ان نعي هذا الشئ ونضعه نصب أعيننا
الإنتقاد هو الطريق السريع
ولكن سيره بعكس الإتجاه..
هو كذلك حينما لا نملك إلا إياه...
هكذا أظن حينما لا نستطيع أن نغير أو نؤثر ، نبداء في خلق الأعذار لأنفسنا ونرمي عيوبنا على الأحرين..
كل التقدير..
أتفق معك اخوي سيجي ..
شكرا لك ..
كلما أحسنت نيتك أحسن الله حالك، و كلما تمنيت الخير لغيرك جاءك الخير من حيث لا تحتسب .
It is better to remain silent at the risk of being thought a fool, than to talk and remove all doubt of it.
أنا لست بكامل لكنني أيضآ لست بمزيف .
ضوابط المشاركة
