لا نختلف في إن القراءة والاطلاع تولد المعرفة والثقافة ولكن لا دخل لها في الانسان الغارق في المعاصي إذا كان اتجاهه هو هكذا من خلال اختياراته واصدقائه والخ. التربية المثلى والاسلامية تنتج فردا يكون فاهم لدينه ويعبد الله حق عبادته.