السلام عليكم
مساء الخير استاذ أحمد
هو فرق بين جيل وجيل اخر
ولكن انا معك البعض يفرط في الدلال لدرجة الإفساد
شكرا لك
ضياع ابناء هذا الجيل بدأ من الدلال المفرط فبعض الآباء يقول : ابني لا يزال طفلا لا استطيع تركه يصوم وهو بعمر 15 سنه . عندما تدخل ابره او شوكه في اصبعه او قدمه يقوم والده بإخراجها له بدل ان يعتمد الإبن على إخراجها بنفسه وهو بعمر 13 سنه .
يحكى قديماً ان بعض الامهات يرسلن ابنائهن للباديه لا تخف على ابنها من الشمس فكل ذلك لأجل مصلحته حتى يواجه صعوبة الحياه يعتاد عليها وهو لا يزال طفلاً اما الآن نرى بعض الآباء يمنعون ابنائهم من اللعب تحت ضوء الشمس .
من ناحيه اخرى احيانا بعض الأبناء لا يستطيعون القيام بعمل معين لطبيعتهم فقد سبق وكتبت في موضوع سابق لي ان اخي اجبرني على العمل في مكتب لتخليص المعاملات ولكني كنت اخطيء كثيراً ولهذا يجب على من حولى ان يتفهم ان هذا العمل لا يناسبني .
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
السلام عليكم
مساء الخير استاذ أحمد
هو فرق بين جيل وجيل اخر
ولكن انا معك البعض يفرط في الدلال لدرجة الإفساد
شكرا لك
سلطنة عمان أمانه يجب ان نعي هذا الشئ ونضعه نصب أعيننا
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
هناك فرق من جيل الى جيل
والزمان تغير
فأحيانا يكون الحرص والتشديد تصرف صحيح
وكل شي لها زمانه ومكانه
كشوق الليالي لضوء القمر **** كعشق اليباب لقطر المطر
نجيء وفــي راحــتينـا الضيــاء **** نــقاء وحبــا لكــل البشرنسابق نرقى وللغير نسعى **** ونرسم للكون احلى الصور
فأنا تطيب لنا ذي الحياة **** وفينا ضعيف الجناح إنكسر
ــــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ* ـــ
فإن تيامنت الحوراء شاخصة *** لها من السحب أكناف وأحضان
فحط رحلك عــنها إنها بلغـت *** نــزوى وطافت بها للمجد أركان
هنــاك أنزل وقبل تربة نبتت *** بــها الخلافــة والإيمــان إيــمــان
إنزل على عرصات كلها قدس *** للحــق فيــهــن أزهــار وأفــنــان
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
لا إفراط ولا تفريط
الاعتدال مطلوب في التربية
امساك العصا من النصف هو الاصح
….
شكرا
للذين يتركون بنا اشياء سعيدة تجعلنا نبتسم حين تبدو الحياة كئيبة
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم