عندما ينتفض القلم ليبوح بما يجول في الخاطر
وما يسكن في القلب من حرف ساكن
تبقى هناك كلمات قابعة تأبى الخروج
لأن الورق لا يحتمل وجودها ولا الحبر يستطيع رسم حروفها
حتى اللسان يعجز عن النطق بها، فتبقى خالدةً خلف الإبتسامات
عندما ينتفض القلم ليبوح بما يجول في الخاطر
وما يسكن في القلب من حرف ساكن
تبقى هناك كلمات قابعة تأبى الخروج
لأن الورق لا يحتمل وجودها ولا الحبر يستطيع رسم حروفها
حتى اللسان يعجز عن النطق بها، فتبقى خالدةً خلف الإبتسامات
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ