أخلاقنا تمر في مرحلة إعادة صياغه بنكهة الحرية و الإنفتاح.. فنعيش دعوات في مطالبة المثليين بحقوقهم و
اعادة الصياغة واعادة الترميم هي جهود من اجل الأصلاح
لكن الأنجراف والأنزلاق خلف المغريات والمزينات والتى
هي في مضمونها فخاخ تنصب لضعاف الأيمان والنفس فينجرفوا
للأسف الشديد