حين اتمعن _ بعد الغوص في اعماقهم _ في أمر الاطفال ،
وما يَبدر منهم من تصرفات ، واقوال ، وأفعال ،
فأجد تلك البراءة ، وتلك الفطرة السليمة ، التي لم تلوثها بعد ،
نجاسة الواقع ، حينها اتنهد حسرة ، واردف مع ذلك التنهد أمنية ،
ابعثها للذي شق سمعي وبصري ، أن يرزقني قلباً كمثل ذاك القلب ،
الذي بين جنبي تلك القلوب الندية الجميلة .


 
			
			 
					
						 
					
					
					
						 رد مع اقتباس
  رد مع اقتباس
 
 
					
						 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ترانيم نجمة
 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ترانيم نجمة
					
