في هذا الزمان،
بات لزامًا علينا البحث عن نتائج الدروس،
قبل أن نجد أنفسنا في فصل نقلب صفحة الاختبار، ولن نجد حينها لذلك الاختبار حَلًّا!

فكل الاختبارات التي مرت عليها البشر هي ذاتها، الفرق فيها الأسماء وحسب!