ماذا نستخلص من قصص قضاة اليوم؟ وهل هم على قد الأمانة التي أوتمنوا بها بناءا على اليمين الذي أقسموه؟ أم أنهم معذورين لأنهم مسيرون من قبل السلطة العليا؟ وهل يعذرهم الدين في ذلك؟
تقديري