سيدتي علمتيني كيف أطرد أوجاعي في كل مساء
لكنك لم تعلميني كيف أتعود غيابك ,
فمنذ رحيلك,
ما زلت أتوسد الحزن,
وأهذي بك بين الحين والاخر,
وحيناً أكتبك في نصوصي أوهم نفسي بأنك ستعودين ذات يوم,
رغم قناعتي أن الزمن قد مضى
واشتعل رأسي شيبا بعد طول الانتظار
.
.
.