(4)
ليت الزمن يتوقف عند لحظة الوداع تلك,
لغيرت مضمون اللحظة ,
وأبطلت مفعول الضجيج الذي حدث حينها ,
,
رغم أن العمر تقدم بي,
حقاً لم أتغير , وما زلت العاشق المجنون,
الغارق بين شفتيك كطقعة سكر /
تجدد ملامحي نبضات اشتياقي إليك,
أتبختر بالعشق /
أتغندرْ