أهلا أخي بوح مغترب ، في الحقيقة أنني في يوم لم أكن من مؤيدي الليبرالية أو العلمانية .. و عندما قلت دعني و شأني أي أن الاختلافات التي تتصادم بين طائفة و أخرى و سياسة التكفير التي تدمر سوريا و العراق ألان ، و كلمة دعني و شأني أي اخماد التفاهات التي لا تتحملها الأمة الاسلامية ، أما في قصة ليبرالي مسلم و سني و شيعي و اخواني فهي موجودة و لم ابتدعها أو اخترعها من ذات نفسي ، انما أقرأ لكم الحادث بالصورة التي أراها و كلا منا يتحمل رأيه ، اذ أن الأمة حاليا ليست على قرار واحد فلابد لهذه الميوعة أن تخرج لنا كل ما هو غربي و كل ما هو مستجد من الغرب ..