،

لآ أحدَ يتمتعُ بـ آلكمآل وآلكمآل لله
رُبمآ في بآدئ آلأمر يكونُ آلزوج أو آلزوجة من غيرُ علة لكن شيءٌ مآ يطرأ على حيَّآته/هآ ويُحولهآ فجأة
لذآ فَ ليقبلْ كِلآهُمآ بِـ آلأمر ولِ يغيروآ آن كآن يتغير وآن كآن لأ فَـ ليتركُوآ آلأمرُ لله
ششكرآ لككِ