هنيئاً لمن خالف النفس والهوى
وأجبرها على اتباع الهمة ومخالفة القعود
واعلم يقيناً أنه قد أفلح من زكاها وعمل بتقواها
وأنه قد خاب من دساها ومضى خلف فجورها
ضعيفاً عاجزاً ، وعاصياً خاسراً
فكن الأولى تنجو ، ولا تكن الثانية فتهلك.

جزاك الله كل خير