رحمك الله يا قائد عمان أنت دائما في قلوبنا
كل شوي يطلع مسؤل يصيح برغم ان سعر النفط في بداية نزوله وفي حال التفكير في الاستمرار في تطوير مشاريع البنى الخاصه بالوزارات يفترض يكون فيه ضغط على المستهلكين لان الايادي العامله والالات والمنتجات تحتاج للوقت حتى تنمو
فمثلا موظفين يسابقون الزمن لاجل البنيان في حال تحسن قوتهم الشرائية فيفترض يوجهون صرفهم للبنيان مع تراجع أسعار الحديد وباقي مواد البناء
فحتى ما يتنافس الجميع وتتعثر المشاريع الحكومية اكثر الأفضل الضغط على رواتب الموظفين لكن بدون ادخالهم في أزمات لاجل يكمل المقاولين مشاريع الوزارات وبعدما تنزل أسعار المنتجات يكون فيه زيادة للموظفين ويكون فيه بناء عن طريق الموظفين والمستثمرين بشكل يتناسب مع هبوط الأسعار على المدى الأطول
بشكل عام مافيه شي واضح لان ما يتم نشر الا نفايات وحفريات فلو أقول تفرط السبحه لصالح الوزارات فممكن يكون فيه مشاريع منجزه وما يحتاج مشاريع وزارات إضافية وفي حال قلت تفرط السبحه لصالح المواطنين فهل فيه مشاريع تغطي البنيان الجديد مع تخفيظ أسعار المشتقات ورسوم الكهرباء والمياه حتى تتنشط مشاريع المواطنين او المستثمرين فالنقاش اشبه بمثل الأطرش في الزفه فيفترض يكون النقاش مجانب للواقع وشاطح عرض بسبب عدم الوضوح والضبابية فانا عارف اني بعيد كل البعد عن الواقع لان السبب بسيط وهو ظهور مشاريع متعثره و فيضانات و تشكي من عدم توفر المشاريع وفوق كذا تجمعات سكانية كثير وضعها غامض ومن الصعب النقاش بشكل افضل من نقاش الواضح لان ما احد يعلم الغيب حتى يكون ملم بكل شي