بالفعل الملهيات كثر ولكن القراءة لا بد أن يكون لها نصيب في حياتنا فالكثير يملك الوقت للمراسلات الواتساب او وسائل التواصل الأخرى لما لا نجعل وقتا للخطاب العقلي وعناق الكتاب ولو للحظات ....
وعن تنوع الوسائل التعليمية بالفعل نحن بحاجة لذلك فهي تبعد المتلقي عن الملل وتكسبة رغبة كبيرة في أخذ المعلومة وترسيخها ...
بالنسبة لحب الإطلاع على الخواطر والقصص والشعر لأن في أغلبها حديث للواقع ولهذا تجد المتلقي يميل لهذا النوع ...
اما الكتابة في الحب وعدم التطرق لأصناف مختلفة في الكتابة هو مأزق بحق ولم يجد له حلا ... لماذا الحب أخذ منا جام عقلياتنا الكتابية ... هنا يجب على الكاتب بأن يخرج من عباءة الصنف الواحد في الكتابة وعلية أن يتنوع فيما يكتب ليظهر قلمه وقدرته على الكتابة ...