أهلا عزيزي و أستاذ شاكر
أولا أنا أيضا من متابعيك و أقرأ ما تكتبه من فكرك النير ..
ثانيا يا أخي شاكر : تحذيري من القادم فهذه المأساة ربما ستتكرر في ولاية أخرى و بعدها سنقول هي حالة مفردة و نادرة الحدوث و تعدي ك مثل متعاطي المخدرات بدايته بحبة دخان و انتهى بابرة هيروين .. فخوفي كل الخوف أن تتلاشى مقولة (( الأمن و الأمان )) و ساعتها سنتحسر و نقول لما حدث هذا ...!
تقديري لك كنت ثقيلا بعض الشيء فتحملوني لأن عمر الطفل سنتان فليس بأمر هين .. شكرا .