https://www.gulfupp.com/do.php?img=94198

قائمة المستخدمين المشار إليهم

النتائج 1 إلى 10 من 51

الموضوع: قضية منطقة العفيفة .. العائلة لا ترضى الا بالقصاص

العرض المتطور

المشاركة السابقة المشاركة السابقة   المشاركة التالية المشاركة التالية
  1. #1
    عضو متواصل
    تاريخ التسجيل
    May 2010
    المشاركات
    418
    Mentioned
    0 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    حادثه موسفه جدا والموسف بعض الاعضاء يطالب بعدم لعن المجرم
    يجب ان تكون الوسيله التي نستخدمها كنقاء الغايه التي نسعى إليها

  2. #2
    عضو خاص
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    4,618
    Mentioned
    2 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجنيبي1 مشاهدة المشاركة
    حادثه موسفه جدا والموسف بعض الاعضاء يطالب بعدم لعن المجرم
    السلام عليكم


    سيدي الكريم الأستاذ شاكر اراد لك خير بارك الله فيك

    فرسولنا الكريم قال ( بعثت لأتمم مكارم الأخلاق)

    ولا شكَّ أن السبَّ واللعن يُورِث الأحقاد والضغائن والعَداوة والبغضاء؛ ولذا قال الله سبحانه وتعالى: ﴿ وَقُلْ لِعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنْزَغُ بَيْنَهُمْ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلْإِنْسَانِ عَدُوًّا مُبِينًا ﴾ [الإسراء: 53]. والسبُّ واللعن من كبائر الذنوب؛ روى البخاري ومسلم عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ((سِبابُ المسلم فسوق وقتاله كُفْر)).



    يقول النبي : { سباب المسلم فسوق وقتاله كفر } [متفق عليه]. قال النووي رحمه الله: ( السب في اللغة: الشتم والتكلم في عِرض الإنسان بما يعيبه. والفسق في اللغة: الخروج، والمراد به في الشرع: الخروج عن الطاعة.. فسب المسلم بغير حق حرام بإجماع الأمة، وفاعله فاسق كما أخبر به النبي ) [شرح صحيح مسلم:2/241].
    فهل تصور أولئك الذين يطلقون ألسنتهم سباً وشتماً وانتهاكاً لأعراض المسلمين أنهم يكونون بذلك فساقاً خارجين عن طاعة الله ورسوله ؟! ألا فليتق الله أناس تركوا العنان لألسنتهم حتى أوردتهم موارد الهلكة ومراتع الحسرات، قال النبي : { سباب المسلم كالمشرف على الهلكة } [رواه البراز وحسنه الألباني]

    تقديري واحترامي


  3. #3
    عضو خاص
    تاريخ التسجيل
    May 2013
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    5,005
    Mentioned
    0 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    [QUOTE=hamad alaraimi;522792]السلام عليكم


    سيدي الكريم الأستاذ شاكر اراد لك خير بارك الله فيك

    فرسولنا الكريم قال ( بعثت لأتمم مكارم الأخلاق)

    ولا شكَّ أن السبَّ واللعن يُورِث الأحقاد والضغائن والعَداوة والبغضاء؛ ولذا قال الله سبحانه وتعالى: ﴿ وَقُلْ لِعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنْزَغُ بَيْنَهُمْ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلْإِنْسَانِ عَدُوًّا مُبِينًا ﴾ [الإسراء: 53]. والسبُّ واللعن من كبائر الذنوب؛ روى البخاري ومسلم عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ((سِبابُ المسلم فسوق وقتاله كُفْر)).



    [COLOR=#000066][FONT=verdana][CENTER][COLOR=#333333][FONT=Tahoma]يقول النبي : { سباب المسلم فسوق وقتاله كفر } [متفق عليه]. قال النووي رحمه الله: ( السب في اللغة: الشتم والتكلم في عِرض الإنسان بما يعيبه. والفسق في اللغة: الخروج، والمراد به في الشرع: الخروج عن الطاعة.. فسب المسلم بغير حق حرام بإجماع الأمة، وفاعله فاسق كما أخبر به النبي ) [شرح صحيح مسلم:2/241].
    [COLOR=#006400][FONT=comic sans ms]فهل تصور أولئك الذين يطلقون ألسنتهم سباً وشتماً وانتهاكاً لأعراض المسلمين أنهم يكونون بذلك فساقاً خارجين عن طاعة الله ورسوله ؟! ألا فليتق الله أناس تركوا العنان لألسنتهم حتى أوردتهم موارد الهلكة ومراتع الحسرات، قال النبي : { سباب المسلم كالمشرف على الهلكة } [رواه البراز وحسنه الألباني]

    تقديري واحترامي

    السلام عليكم..
    شكرا لك استاذي الكبير "حمد" وحقيقة الاستاذ(الجنيبي) ليس العضو الوحيد الذي ربما يفقد اعصابه وتسرع في مسائل القذف وغيرها فهناك أعضاء نسأل الله لهم الهداية ,فيا إخواني : نحن بدعائنا لانرجع ماكان مقدر ومكتوب ,ونبي الأمة بعث هاديا ومبشرا ونذيرا وعلينا أن نحكم انفسنا بقدر المستطاع فحتى الصبر عند المحن له ثواب عظيم وبشارة من (الله) كما قال تعالى* وبشر الصابرين*الخ الآية من هنا ادعوكم إخوتي الشرفاء وأخواتي الشريفات ,أن نكثر من الإستغفار.
    تقديري

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع الحقوق محفوظة للسبلة العمانية 2020
  • أستضافة وتصميم الشروق للأستضافة ش.م.م