شكرا جزيلا لك على الخبر
القضاء على «إرهابي خطير» بمنطقة تيزي وزو –
الجزائر – عمان – مختار بوروينة:-
عقد الرئيس عبد العزيز بوتفليقة اجتماعا حول الوضع الأمني على الحدود الجنوبية والشرقية للجزائر، وجهودها من أجل تحقيق السلم والاستقرار في كل من مالي وليبيا.وأفاد بيان لرئاسة الجمهورية أن الاجتماع شهد مشاركة مسؤولين مدنيين وعسكريين، ومن مصالح الأمن من بينهم الوزير الأول عبد المالك سلال ونائب وزيرالدفاع الوطني قائد أركان الجيش الوطني الشعبي أحمد قايد صالح.
وجاء اجتماع أمس الأول في ظروف إقليمية تشهد تصاعد الأزمة السياسية والأمنية في ليبيا، وما يشكله ذلك من تهديد على الحدود الجنوبية الشرقية للجزائرمعها، كما أن تونس المقبلة على انتخابات رئاسية هامة عرفت خلال الأيام الأخيرة تنامي العمليات الإرهابية في المناطق المتاخمة للحدود الجزائرية إلى جانب محاولات التأثيرعلى مسعى احتضان الجزائر منذ أسابيع جلسات للمفاوضات بين حكومة باماكو والحركات السياسية، والعسكرية في الشمال من أجل توقيع اتفاق سلام حول الأزمة في الشمال.
على صعيد متصل، أدانت الجزائر بشدة الاعتداء الذي استهدف الخميس الماضي بشمال مالي سيارة تابعة لقوات بعثة الام المتحدة المتكاملة متعددة الأبعاد لتحقيق الاستقرار في مالي (مينوسما)، والذي أودى بحياة خمسة جنود تشاديين وخلف العديد من الجرحى.
وأشارت الخارجية إلى أن الجزائر تبقى واثقة من أن تضاعف الأعمال الإرهابية لن يثني من عزيمة الشعب المالي وكل الأطراف المشاركة في الجهود الهادفة إلى التوصل إلى حل سياسي عادل ونهائي للنزاع في شمال مالي.
وكان وزير الشؤون الخارجية الجزائري، رمطان لعمامرة، قد أبرز بواشنطن دور الجزائر في مجال الأمن بالمغرب العربي والساحل ووجهة نظرها تجاه عدة قضايا على غرار القضية الصحراوية والوضع في الجارتين ليبيا وتونس.
وأوضح لعمامرة أن مواقف الجزائر نابعة من مبدأ عدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول المجاورة مع الحرص على عدم التخلي عن واجب مساعدة هذه الدول في حال تعرضها للخطرأولتحديات أمنية كبرى، خاصة وأن الجزائر التي تتمتع بخبرة كبيرة في مجال مكافحة الإرهاب وقيادة مسار سياسي للمصالحة الوطنية برزت كعامل استقرار طبيعي وحتمي في المنطقة، وهي تلعب دورارياديا في تسوية الأزمات، في كل من مالي وليبيا بفضل سياستها التضامنية وسياسة حسن الجوار التي تروج لها دبلوماسيتها النشطة.
كما أعلن لعمامرة استعداد الجزائر لاحتضان جلسات حوار بين فرقاء الأزمة الليبية لإنهاء الأزمة التي تعصف بليبيا. ميدانيا تمكنت قوات الجيش من القضاء على إرهابي خطير كان وراء العديد من الجرائم بمنطقة تيزي وزو، و استرجعت بندقية آلية وكمية من الذخيرة وهواتف نقالة وأغراض اخرى، حسبما جاء أمس في بيان لوزارة الدفاع الوطني. هذا وأوردت مصادر مطلعة أن الإرهابي المقضي عليه يدعى «م.حسن» وينحدر من بلدية عين الزاوية بدائرة ذراع الميزان، وهو من أقدم العناصر التي انخرطت في أواخر التسعينات بالجماعات الإرهابية، كما أكدت ذات المصادر، بأن الإرهابي يحمل رتبة أمير ويتبنى اسم «المونشو».
نائب المديــر العـام للشؤون الإدارية
شكرا جزيلا لك على الخبر
وقل للشامتين صبراً *** فإن نوائب الدنيا تدور !
تسلمين بارك الله فيك
والله يعطيك آلعآفيـــةة ع آلخبر
الحَياة أبسَط ممّا نتَوقّع ،،
فَلْـ نَحيَاهَا بِـ أمَل
بِـ تَفاؤُل
بِـ ابتسَامَة ومَحبّة
سَـ نجدهَا أجمَل وَ أجمَل ❥♥
❤️❥ كـل الشكر ع آلخبر❤️❥
ولا تخـافِي ولا تَحزني.
تسلمي ع الخبر عزيزتي
ربي اغفرلي ولوالدي
أستغفر الله لأبي حتى يغفر له ، حتى يرضى عنه ويُرضيه ، فيُظله في ظلِه يوم لا ظِل إلا ظله .. اللهُم أكرم أبي فقيدي بمغفرتك ونعيِم جنتك🤲🏻
يعطيكك آلعآفيةة ع آلطرح
وفقك آلمولى!
-
ربيّ احفظها، و انبتها نباتاً حسناً.