هههههه كنت في أحد أيام المعرض واقفا عند الاستعلامات وبنفس خط هذا الوقوف كان يوجد زهاء خمسة أو ستة شبان كلهم دفعة وحدة سألوا بتعطش عن كتاب الرولة وبأي جناح يوجد الآن وردت عليهم الموظفة : ولا نسخة بالمعرض من هذا الكتاب هههههه
يبحثون عن الغث ويهملون القيم والنافع للعقل والوجدان
أنا الكثير كما الدموعأنا القليل كما الفرح
أنا الكثير كما الدموعأنا القليل كما الفرح
أنا مع الثورة التي تضيف لبلدي شيئا جميلا راقيا .. أنا مع الثورة التي تحترم عقلي وشعوري كإنسان أولا وكمواطن ثانيا وكمسلم ثالثا .. أنا مع أي تغيير ممكن أن يحقق قفزة حضارية عصرية باهرة إلى الأمام لا إرتجاعا محبطا للوراء ينقلني إلى عصر أعامل فيه كبهيمة حظها من الدنيا صفر
أنا الكثير كما الدموعأنا القليل كما الفرح
أنا الكثير كما الدموعأنا القليل كما الفرح
أنا الكثير كما الدموعأنا القليل كما الفرح
” كان بأمكاني احراق كل اليهود فى العالم لكني تركت أقلية منهم ليعرف العالم لماذا أحرقتهم “
” كان بأمكاني احراق كل اليهود فى العالم لكني تركت أقلية منهم ليعرف العالم لماذا أحرقتهم “
استغفرك يارب هذا الكاتب لي سوا تلك الكلمات البذيئه لا اضن يقال عنه كاتب انما متردي
يكفي أن يكون المرء رقيباً على نفسه ..
لن ننتظر وزيراً ليصادر مجموعة من الكتب التي لا يتعدى عددها أصابع اليدين العشرة .. فكان الأولى أن تصادر المحطات الفضائية الماجنة .. والمواقع والتطبيقات الهاتفية الإباحية ..
المعرض سمينه أكثر من هزيله .. فليلتفت كل شخص إلى ما يستهويه وما يلائمه ..
وثق بأن دعاة الرذيلة وفقراء الأدب تجارتهم ستبور ولو بعد حين ..
فالأدب الحق هو مخاطبة للعقول .. ﻻ للغرائز ومواطن الشهوة!!
أطيح واقف .. وارتفع كل ما طحت
أكبــرْ ، وتكبــر خبرتـي بالأوادم !
✨✨
✨✨
( مصيبة )
حين تتقزم أقلامهم .. وقد اعتادت العملقة قبلاً !
( كارثة ) ..
حينما تتحول منابر الثقافة .. إلى مقابر !