كثير من المدارس بدات بتجهيز فقرات
وحفله لعيد الام ف الطابور الصباحي للاسف
انعدمت الرحمه من القلوب اطفال صغار يرون الفرحه
ف عيون غيرهم وهم لا يملكون مثلهم
عيونهم البريئه ممتلئه بالدموع كذلك مدارس الكبار
تسمع بكاءهن يهد البدن منذ سنوات
وعادت الاحتفال لم تختفي بعد
الله يصلحهم بس