كثير من المدارس بدات بتجهيز فقرات
وحفله لعيد الام ف الطابور الصباحي للاسف
انعدمت الرحمه من القلوب اطفال صغار يرون الفرحه
ف عيون غيرهم وهم لا يملكون مثلهم
عيونهم البريئه ممتلئه بالدموع كذلك مدارس الكبار
تسمع بكاءهن يهد البدن منذ سنوات
وعادت الاحتفال لم تختفي بعد
الله يصلحهم بس
هم قساة القلوب الذين ينظمون مثل هذه الاعمال ...
كان من باب اولى التفكير مليا قبل الاعداد لحفلات اعياد الام في المدارس وفيما اذا كانت هناك عواقم ربما تؤثر على بقية الطلاب ...
شكرا للاضافه
سأعيش مثل الكتاب
هادئٍ بطبعي
لكنني سخيا بافكاري
رفيقا بمن يحملني
ويسبر أغواري