استقبلت الخبرفي البداية إشاعات بين التأكيد والنفي بقدومه الميمون
كنت بالمنزل وعلى قلق مستمر وأريد التأكد والاستماع إلى الخبر الأكيد
أما ردت الفعل فكانت فرحة جميله كفرحة باقي المواطنين وإلى حين وصوله لازلت غير مصدقه
أما عن المشاركات نعم شاركت وكنت بالمرصاد لرصد الأخبار والتصوير وإرسالها عبر قنوات
التواصل المختلفة هذا طبعا أقل واجب أقوم به .