حروب تجلب المشاكل
و يتكرر السيناريو مثل سوريا و العراق
.. فسيأتي داعش و الكوكتيلات الاخرى في اليمن مما يزيد من تصعيد مزايد للتوتر في المنطقة و تتوقف عجلة الاقتصاد ..
فهذه الحرب لن تتوقف ابدا طالما هناك جاهلون يفكرون في الطائفية و طالما هناك شيعة ، سنة ..
لنفرض ان الحوثيين استسلموا طيب هناك ايضا هناك ايضا قوة اخرى و هي تنظيم القاعدة و ربما سيكون لجبهة النصرة مكان ..
فسبحان الله هناك دول تحارب الارهاب و بنفس الوقت تمولها بالسلاح و الاجهزة المتطورة ،.فأهلا بكم في اشتعال منطقة مستمر لا نهاية له .
” كان بأمكاني احراق كل اليهود فى العالم لكني تركت أقلية منهم ليعرف العالم لماذا أحرقتهم “
القادم افضل مع مرور الوقت لكن يحتاج لشي من الهدوء لان الاستعجال ورمي التهم بالشكوك تغوي صاحبها اكثر من غيره وبالنسبه للقتل فللانسان فتره زمنيه محدده وينتهي تاريخ الصلاحيه ثم تفضى البطاريه وينتهي يعني 7 مليار الحاليين نهايتهم للمقابر مثل سابقيهم والموت في الحروب مثل الموت في الحوادث مثل الموت على المخده مثل النوم كله ما يفرق عن بعضه شي والدمار مثل الهدم للمتقادم مثل عدم اعمار الفيافي والقفار والمساحات الشاسعه لكن ما يعني حصولها ان يتم السعي لتحقيقها بلا مبالاه انما يحتاج عوده للعقل بمعنى ان المحبه للشخص سواء كان سلطان والا اي محبوب ان يتم الانجرار خلف ايجابياته وسلبياته في كل حالاته وعادة كلامنا الي نقوله ماله قيمه ولا قبول لكن ما يعني التوقف حتى لو دمرت الارض باكملها فمازال الامل موجود لان الرغبه في الاعمار وحب الازدهار وتنمية الثروات وتشييد الحضارات متوفره في كل زمان ومكان فوين ما لفوا وداروا مصيرهم راح ياخذوا جوله مكوكيه ويرجعوا من جديد لسنة الحياةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبض الأندلس
ضوابط المشاركة
