تخيل حالة الشوق التي تسكنك
كنار تلهب بداخل حرقة
ولا يطفىء لهيبها سوى رأيتك لمن تشتاق له بجنون
هكذا هو الحنين
وهكذا تسافر الكلمات إليهم بكل صدق
لطالما سألت لما كل الشوق