استاذتي القديرة الراقية وداد كيف حالك
لقد سرني عودتك مع هذا النص الابداعي
حيث كانت تلك القصاصة بالامس تشكل سؤال
وألم وحيرة واليوم عادت روح وداد مع تلك القصاصة
تحمل أمل العوده والحلم ودفئ المشاعر
وداد تذكرى مراهنتى لعودتك وانا اذكرك بان من تبنى
القلم لاتفجعه كارثة الألم وتثنيه ويكسر القلم اطلاقا يبقى
القلم بقلبيه وبين انامله فهوا الصديق المترجم للمشاعر
وداد يصعب لمثلي التجرء اكثر من ذلك فانت سيدتي متمكنه