امل كان على وشك البزوغ فتاهت الخطى انحدر اليقين حتى بات ينغمس في عمق الحنين
وذكرى تراود النفس وتتعمد اثارة الوجد ....تارة تخبو وتارة تثور على غفلة مقصوده...فتنسحب وعلى محياها ابتسامة ساخره...
ويظل قنديل الالم خامدا على نحو مستدرك ربما لوجود ضوء خافت على تلة الضياع .....