أستاذي
رايق البال .....

ما أصعب ألحان الوداع ...

خصوصاً حين يتغنى بها ناي حزين ...

امتزجت أحرفك بتلك الكلمات الحزينة ... فكان للشجن عنوان

كم أسعدني ما قرأت ....

وفي انتظار حين يكون رايق ... رايق

لك مني تحية الإخاء