ضرير انا بين متاهات الوجد اتخبط..
وطريقا انتصف وبات شتات الفاجعه يعميني
.
.
ضرير أنا....ولبرهة عابره تعافت الروح ...واستنزفت الجروح بعنفوان اعمق
جمييل جدا ماخطه قلمك
دمت بود..
مرحبا بكم جميعا
وإليكم هذه الكلمات المتواضعة ..
سقيت القلب من دمع غزير
طالما ظل محبوسا في مقلتي
وأسير…
عانى عناء المفجعين بخطب من الزمان
مرير…
وظل يشكو من بعاد وهجر في الحياة
كسير…
مقلتي.. منها الدمع ما عاد يسعفها ويشفيني
محطّم الإحساس يبقى دائما بعد أن كان بالحب…
أمير…
القوة الخارقة التي كانت تحتويني أصبحت صفرا…
وأصبح الغروب على عتبات بابي
وظلام الليل يبقيني…
ضرير…
يا حبها كيف استطاعت قتل حبي في مهده??
كيف استحلت بُعدهُ بل قتلهُ بل وأدهُ ..
و كان في سجون المحبة لها أسير ..
أما بقى في العشق ما يشفع لي ??
أما تقرأ أبياتي وكلماتي فتذكرني ??
أليس في الحب مواثيقاً مدونةً فتنصفني ?
فكيف في البعد بعد اليوم يا عيني
أنام
قرير ..
فلها مني سلاما عابقا عطرا…
ما لاح نجم في السماء ..
وصارت الأجرام في الفلك
تسير ..
...
تحياتي لكم جميعا…
أبو فجر ..
ضرير انا بين متاهات الوجد اتخبط..
وطريقا انتصف وبات شتات الفاجعه يعميني
.
.
ضرير أنا....ولبرهة عابره تعافت الروح ...واستنزفت الجروح بعنفوان اعمق
جمييل جدا ماخطه قلمك
دمت بود..
كلمات جميلة راقت لي
تستحق كل النجمات اخي
كل احترامي لك
تقبلني بين واحات السطور
سملت الأنامل... أستاذي أبوفجر
كلمات جميلة رغم الشجن فيها ....
بوركت أستاذي ...
الناس من هَول الحَياة
مَوتى على قيد الحياة
أبو الفجر
جميل ما خطته يداك
له نغمة عذبة
كلمات عزفت لحنا على قلوبنا وتأرجحت على حافة جروحنا
فاخفت ما نتمناه فباتت حياتنا يتخللها الألم والاسى
كل الشكر لك
وبأنتظار كل جديد يغدق به قلمك
لك ... ولطيب عطائك كل تقدير واحترام
مع ارق التحايا لك
تعامل مع هذه الحياه
وكأنك ممسك بوردة ذات لون ومنظر ورائحة جميلة
تستنشق شذاها وتحذر شوكها وأنت ممسك بها
القوة الخارقة التي كانت تحتويني أصبحت صفرا…
وأصبح الغروب على عتبات بابي
وظلام الليل يبقيني…
ضرير…
سافر بنا حرفك للبعيد
لغتك تشدنا للقراءة لك
يحق رغم الشجن المتفطر هنا إلا أننا تذوقنا حرفا أنيقا
شكرا لك سيدي
حملت عمان على مدنك طوال 44 عاما حتى اصبحت شمسا يشار لها بالبنان
فلا تلومني سيدي أن حملتك وشاحا اتباهى به أينما ذهبت ..
تبت يد كل من لا يفخر بهذا الوطن ... وطن يحتضن ثلاثة مذاهب بسلام بيما اوطان يتقاتل شعبها على مذهبين ...
أجيال وراء أجيال تنقش حبك يا وطني على صفحات الزمن