مساءتنا هكذا هي مؤلمة
ففي كل مساء نحترق بنار الأشواق
وكم نصبو لنعيم اللقاء
نمتطي صهوة الأحلام و باتجاههم نشد الرحال
عسى أن نراهم أو أن نلتقي بهم
لقد أضنانا الغياب ومازلنا نبتعد و نتمادى في البعاد
ومع ذلك نلتبس الشوق ونلتحف الحنين
سمو الحرف
مازال الحرف بين يديك لامعا يسري بالأعماق .
سلمت يداك يا مبدع الحرف
ودام قلب الإبداع ينبض داخلك
تحياتي لك