اشتقت لشخص كان لا يناديني الا "يالمضنونه"
سلام للقلوب الصادقة
سلام للقلوب الصادقة
اشتقت لشخص كان لا يناديني الا "يالمضنونه"
نعود للادب من جديد
سلام للقلوب الصادقة
اشتقت لشخص كان لا يناديني الا "يالمضنونه"
هناك بعض الكتاب لهم ابداعات ادبيه كثيره ولكننا حين نتأمل رمزية كلماتهم نجدها تخفي ما الله به عليم !!
فهل من الافضل لنا ان نقرأ لهم ام نستغني عنهم ؟
وفي رأيك لمن يكتبون ؟
سلام للقلوب الصادقة
من الافضل ان نستغني عنهم ونبحث عن كتاب مبدعين ايضا ولكن رمزيات كلماتهم واضحه معانيها
ومثل هذا الامر انا برأي اكثر الاحيان يمثل اكثر الروايات والكتب المترجمه من لغات اخرى لانها الكثير من الاحيان يكون كاتبيها غير مسلمين وتجد فيها الكثير من المغالطه ف. كثير من الامور وممكن تجد فيها افكار مزروعه لمهاجمة العقل وتجعله يفكر في امور لا يجب ان يفكر فيها ويخرج من مجال دائرة العقل التي يجب ان لا يتخطاها
فيفضل الابتعاد عن هذه الكتب اذا لاحظنا وجود مثل تلك الامور
- يكتبون لمعجبيهم ولمن هم يتقبلون هذا الامر ولمن على شاكلتهم
اذ لا يمكن لشخص ان يعجب بكاتب يعرف ان كلماته تختبئ خلف ستارة لمعنى محدد غير محبب للناس
فأكيد القارئ متقبل لتلك الافكار والا لن يقبل
اتمنى اكون وفقت في الاجابه
اشتقت لشخص كان لا يناديني الا "يالمضنونه"
لماذا في رأيك لا توجد مجلات اطفال بالسلطنه ؟.الا يستحق الطفل العماتي ان يجد مجله عمانيه كما نجد ذلك في دول اخرى تعنى بالطفل العربي بشكل عام ؟
سلام للقلوب الصادقة
لان لا يوجد احد مهتم بالطفل بشكل خاص
الا المحاضرين والي اغلب الاحيان كلامهم لا يقنعني
فالطفل يريدوا يعاملوه مثل الي ما يفقه اي شي
وهذا خطأ
الطفل ذكي جدا ويحتاجله معامله خاصه
ولازم احنا ندرك ان الطفل يفهم كل شي
اطفال ثلاث سنوات ونص في منهم يعرفوا الحروف كامل وحافضين لسور من جزء عم
فنحن لازم ندرك بقدرات الطفل
وبالنسبه للمجله اتمنى اي وحده من دور الصحف تنتبه لهذه النقطه
فلو راينا مجلة الشرطي الصغير عليها اقبال كبير وهذا يدل ان الطفل واهل الطفل يتمنوا وجود مجله تخدم مرحلة الطفوله
اشتقت لشخص كان لا يناديني الا "يالمضنونه"