ومنذ تلك الليله ورغم عدم شرعية رحيلها*
وتنافيه مع العقل والمنطق والظرف إلا انه لايزال
ينتظر برها بالوعد ويعزف كل مساء لحن اللقاء ..
موجع هو الفراق ولايزال هذا القلب يتمنى
لو كسرة من صبر بها يسّد رمق الإحتياج اليها ..
فالليل بدونها موحش بكل
ثوانيه
...



رووووعه النص رايق البال
مبدع ما شاء الله