السّلامُ عَلَيكُمْ
يَقَعُ الْكَثِيرُونَ فِي مُشْكِلَةٍ تَفْسِيرَ سَبَبِ شَرَعَ الإسلام لِتَعَدَّدَ الزَّوْجَاتُ
أَخِي الْكَرِيمَ ...
تُعَدِّدَ الزَّوْجَاتُ شَرَعَ لأسباب عَدَّةً وَلَيْسَ لَمِنْ يُمْلِكُ الْمَالُ فَقَطُّ
فالإسلام دَيِّنَ الإنصاف وَالسَّلْمَ
( هَلْ تَرَى أَنْ تُعَدِّدَ الزَّوْجَاتُ حِكراً عَلَى مِنْ يُمْلِكُ الْمَالُ فَقَطُّ ، وَهَلْ الْمَالُ هُوَ الْمِقْيَاسُ بَيْنَ النَّاسِ ، وَهَلْ الإسلام دَيِّنَ التَّفَرُّقَةِ ، وأسئلة كَثِيرَةً لَا حَصِرَ لَهَا )
أَدْعُوكَ أَخِي الْكَرِيمَ لِقِرَاءةِ تَفْسِيرِ الآيات وأسبابها قَبْلَ الْخَوْضِ فِي هَذَا الأمر
بَارَكَكَ اللهَ فِيكِ