هذا احد انواع الجهل الذي مازال قابعا في عقول بعض ذوي النفوس المريضة كما انها عادة سادت في مجتمعنا منذ عشرات السنين وللأسف لم تنقضي هذه العادات إلا للرجوع للكتب والتزود منها كفاية ووفاية حتى يتسنى لهؤلاء القوم الذين يمارسون هذه الطقوس الغريبة المريبة ولا يلتفتون للمشاعر الأخرى لبناتهم همهم قناعاتهم وإن كانت مريضة.
تقديري