السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
أصبحنا نسيء الظن أكثر من حسنه بالناس..
ولا نتبع ألتمس لأخيك سبعين عذراً..
حتى لو لم نجد أعذار أليس من الممكن أن نقول عنه ربما لديه عذر
لا أعلمه..
...............................
النقطة الثانيه
ألم يقل الله في الحديث القدسي"أنا عند ظن عبدي بي"
فيا عبد الله إذا ظننت خيراً حصلت خيراً وإذا العكس فالعكس..
كله يحتاج لصبر وتفائل وحسن ظن وثقه..
فمن يجد حياته كلها تعاسه فليراجع نفسه هو السبب وليس الحظ كما يقول أو يدعي
ذلك،،أصبح الناس يتعسوا حياتهم ويتمارضوا وإذا أصبح حقيقه قالوا الحظ وووو..الخ
أسأل الله الهداية لي ولكم..
جزاك الله خيراً..