نجد كثيرا مثل هذه الفئه ممن لا يجيدون اساليب الحوار وقد تستغرب لحصولهم على مناصب مرموقه وشهادات عليا ولكن عندما تاتي لتحاورهم بموضوع ما م ان تغير رايك عنهم ترى الوجه الاخر لهم وقد نسمع ما لا يرضينا منهم رغم انهم كانوا باحسن اسلوب في بدايه الحوار ومنهم من يتعصب على رايه ويصر على انه الصواب اتعامل مع هذه الفئه بالحسنى واحاول ان اهدئ الموقف واشاركه في بعض من رايه وولا اتنازل عن راي ان رايته صائبا واحاول ان اوضح له ان لكل منا رايه واحترام الاراء واجب اما ان زاد اصراره وقد تعدى الاهانه لي فافضل ان القي علي السلام وارحل بهدوء