
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اليقظان بن عمان
هذا الطفل المراهق الطائش أرضع فكرا جعله يؤمن أنه لا يحق لمخالف فكره أن يعيش, دعنا من الطفل و أفكاره لانه ما يحدث يعد له من مستويات أعلى منه ومن حكومته أيضا, أخي تبريد هل نستطيع أن نشبه ما يحدث الان بين الحكومة السعودية و الايرانية بما كان يحدث بين الحكومة العثمانية و الفارسية في الماضي و هو التنافس على مكانة في المنطقة بغطاء ديني؟ أو هو بقايا أو تبعات ماضي تلك المنافسة أي العثمانية الفارسية؟