جلسة طيبة مع زمن الطيبين

[قائد الغزلان]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هلا فيك غزوووول… اتمنى تتوقفي عن توجيه الشكر دايما ..
احنا اخوات مابينا شكر ورسميات .. ^^
المهم خلنا بموضوعنا .. العذر منكم على تقصيري
ان كان على الطفولة والالعاب فعندي من الذكريات فيها الكثير… لكن اللي دايما يلفتني في هذه الايام .. ان الاطفال اذا تجمعوا للعب مسرع ما تلاقيهم فركشوا اللعبه بسبب المشاجرات اللي تصير بينهم ..وعاد تلاقي هذا يبكي وهذا يعاند والانانية صارت كثير متواجده ..بحيث انهم ما يتشاركوا العابهم فقدوا شيء مهم جدا كان يتميز فيه زمن الطيبين اللي (حلاة اللعب بالمشاركة ) اذكر بأيامنا بالحاره كان فيه مساحة نتجمع ونلعب فيها .. كنا اذا بدأنا اللعب نندمج بشكل كبير قليل نلاقي اللي يزعل واللي يضارب… الا اذا صار حادث عرضي خخخ هذه حالات تصير وايد ^^ بس نرجع نكمل لعب .. اذكر الوالده الله يطول بعمرها تسحبنا سحب قبل صلاة المغرب واحيان نحصل ضرب من الخاطر لانا ما نرجع البيت قبل المغرب…لعبنا ( الشخطة ) كذا نسميها في صحار ما اعرف اذا يختلف المسمى عندكم هذه اللعبه تكون نتجمع اولاد وبنات نلعبها وهي عبارة عن رسم خطوط على الارض وكل واحد يختار قطعة حجر مسطحة نحطها باول مربع ونضربها بالرجل واحيان نلتقط الحجر ونقفز برجل واحدة من مربع للثاني واللي يلمس الخط او يطلع او يحط رجلينه بالمربع يخسر… ومن العابنا لعبه ما اعرف اسمها صراحة… نرسم ثلاث مربعات متلاصقة على الارض وما علينا الا نقفز في اول مربع بقدمين ثم نحط القدمين خارج هالمربع ثم ونرجع لنقطة قبل الانطلاق ثم نبدا من جديد وهالمره نتخطى المربع الاول ونقفز للمربع الثاني مباشرة ونكرر العمليه واللي يلمس الخط او يفقد توازنه ويسقط يخسر… . ايضا كنا نلعب لعبة اسمها ( الحلة ) وطبعا نحن كذا نسميها ويمكن الاسم يختلف في المناطق الثانيه المهم هي عبارة عن حفر حُفر مكونين عدد 4 صفــوف في الارض ما اذكر عددها بالضبط لكن اعتقد تقريبا 24 حفرة لكل لاعب صفين من 12 حفرة…ونجعل في كل حفرة ثلاث (حصيات ) ويبدأ اللعب احد الطرفين ويختار اي حفرة من حفره ياخذ الحصيات الثلاث ويبدأ بتوزيعها في الحفرة الاولى حصاة واحدة والحفرة الثانية حصاة والحفرة الثالثة يضع فيها الحصاة الثالثة .. هنا راح تنتهي الحصيات الثلاث لكن ما ينتهي لعب هذا الاعب لانه بيحمل الحصاة مع الثلاث الموجودات مسبقا في الحفرة الثالثة ويبدا يكرر العمليه مع كل الحفر لحد ما يلاقي حفرة فاضية من الحصى ويترك الحصاة فيها… فاذا كانت الحفره في الصف الثاني مقابل حصيات اللاعب الخصم فانه يكسب حصيات خصمه .. وهكذا تستمر اللعبه الى ان يتفوق واحد من اللاعبين بكسب جميع حصيات خصمه… طبعا فيه غير هذي الالعاب كثير ...

اما سؤال غزلان عن العيد ميلاد ما كنا نعتبره عيد ميلاد بالاحرى وانما هي عادة كانت عندنا نسميها (الحول حول ) وهذه فقط تقام لما يكمل الطفل عامه الاول وقليل من كان محافظ عليها.. وما تتخللها اشياء مثل اعياد هذي الايام .. لا كانت عبارة عن صدقة يخرجها الاب عن طفله او طفلته .. وتختلف اما بالمال او بذبح المواشي وتقسيم اللحم ع الجيران والفقراء او بطبخه بما نسميه ( هريس ) او عيش ولحم المعروف معنا ...او ممكن انه يعمل له بما يعرف ب (المــالد ) ..فيه يذكر الرسول ويثنى عليه ... هذا فقط تعبيرا عن فرحة الاب بطفله ..

لي عودة ان شااء الله…
ودي والتقدير

صباح الاحلى كله لاريج
اريجووه انتي تستاهلي كل خير ف نظري انتي بنوته مميزه
ندش بالموضوع
اتاريك مو هينه ما حطيتي لعبه وما لعبتيهاا ههههههه
هاي لعبة الشخطه احنا ما زالت موجوده معنا
وكمان نلعبها لما نذهب إلى رحله وان يكون المكان ساتر
احنا نسميها (سكينه )اريجوووه شكلنا احنا أخطر هههههههه
المهم..ذكرتي اللعاب رائعه واول مره أتعرف عليها حقيقة
بنسبة للحلحول أو ما يسمى الحول حول..سوف أخبركم عنه
لأن احنا ما زلنا محافظين عليه جدا جداا..
ومثل ما قلتي هو عباره لما يكمل الطفل العام الأول يقوموا الاهل بتصديق عنه

[قائد الغزلان]

مسائكم محبة وزهر

شكرا للإدارة وأعضائها بقسم القصص والروايات على هالطرح الأكثر من رائع

شكرا غزلان على الدعوة الجميلة

بصراحة الكاتبه : شمسة البلوشي :أبدعت في الطرح ماشاء الله عليها






زمن الطيبين ياطيبين وينكم

ذكرياتنا كانت بعيون أهلنا وذكرياتهم الجميلة إللي أمي وجدتي الله يحفظهم ويطول بأعمارهم لحد الحين يحكوا



عن ذكريات ذيك الأيام ويقول يالله من زمان ليت الذكرى تعود

تمنياتهم بسبب ببساطة العيش في ذاك الزمان والجيرة الطيبة


وكل شي طبيعي والصحة عال العال

طبعاً زمنهم حلو بعيونهم وذكرياتهم وأحلامهم


بيوت الطين والعريش الصبح يصحوا قبل العصفور يصحى


الرجال يروحوا. المزارع أو مقابلة حلالهم أو تجارة

والحريم تنظف البيت تجهز الفطور بعدين يروحوا يجمعوا الحطب


كانت مهمة جمع الحطب للبنات إللي مامتزوجات لأن الأم تجلس بالبيت تكمل شغل البيت


وتمارس الخياطة

اما البنات يتجمعوا بنات القرية ويروحوا ع السيح يجمعوا الحطب وهالمهمة تستغرق ساعات طويلة منهم

يرجعون حاملين الحطب ع راسهم وبعدها يروحوا مدرسة تحفيظ القرآن مع " المعلم "


طبعا المعلم مايعلم قرآن وبس كان يعلمهم كل شيء بأمور الدين والأخلاق والأداب

العصر وقت العصر البنات والاولاد هذا وقت اللعب هني يلعبوا الالعاب إللي كانت متعارف عليها معهم في ذاك الوقت

للأسف ما أعرف اساميها
بعد اللعب وقبل غروب الشمس ايروحوا البنات اللي مامتزوجات صوب العيون اوالغدير اوالفلج يجيبوا الماي للبيت للي يكفيهم لليوم الثاني من نفس الوقت
كانت الحريم تتزين بالكحل العماني وهو شي أساسي ماكان يفارق العين وللوجه كان يستخدمون الصندل والزعفران

الريحة الخنينة من الحريم ماكانت تروح المسك والعود واللبان والزباد وماي الورد هذي
من أجمل الروائح الطيبة ولحد الحين لما اشم ليسو ( وقاية أو لحاف ) مال جدتي اشم فيه ريحة مميزة جميلة وخليط رائع من الطيب


بالمساء طبعاً بعد صلاة المغرب الكل موجود بالبيت لوجبة العشاء بعد العشاء الحريم يتجمعوا سوالف وقصص مخزون ثقافي من القصص القديمة
والرجال تجمعم كان خارج المنازل طبعاً لحد أذان العشاء بعد الأذان صلاة وعقب والكل فبيتهم نيام عساس تبدأ قصة الكفاح


بفجر جديد


لي عودة للحديث عن زمن بعد الطيبين زمن الجميل إللي أشرقت شمس الحب على عمان من جديد


أعتقد يسموه زمن الطيبين بعده ها

لي عودة بإذن الله كل التحايا لكم

موضوع اكثر من رائع

تشكر إدارة قسم القصص والروايات

صباح الصباحي
صباح الكحل ف العين
يا هلا والله بشاعرتنا الكبيره
جميل جدا ما ذكرتي وتفاصيل رائعه
احنا مكياج تبع النساء.كانت امي رحمة الله عليها تعرف تصنعه
وهو عباره عن صندل زعفران ماء ورد شورانه. .في حاجات اخرى يضاف له..ولكن هذه المعلومات التي استطعت أن اجمعها
طبعا يضع ع البشره ليساعد ع نقاء البشره وكمان يعتبروه واقي عن الشمس...

[قائد الغزلان]

ياهلا فيك قائد مره اخرى
طبعاً كانوا اول الشباب يقوموا بكثير من الاعمال

منهم من يساعد اهله في الزراعه ورعي الاغنام وصناعة السعفيات

والبعض منهم يساعد جيرانه عندما يطلبوا منهم مساعدتهم ف كثير من الاعمال وخاصه ف الزراعه ومااشبه ذالك

وكذاك تجد الشباب تتجمع مع بعض
ويلعبوا الالعاب مثل الرمايه بالسلاح وسباق الخيل والسباحه وكثير من الالعاب التقليديه في ذالك الزمان

صباح الأصالة
يا هلا والله بنقيم
رائع جدا ما ذكرت

[قائد الغزلان]

ياهلا فيك اختي قائد الغزلان
كالعاده ابداع متواصل منكم
دائما تبهرونا وتثيرون اعجابناا بمفاجئاتكم والفعاليات المميزه
شكرا جزيلا لكم على هذا الجهود المتواصل
لكم كل الحب والتقدير...

اووووه طبيتنا هنا
صباح الأفراح
أسعدني تواجدك الرائع والمميز
بارك الله فيك وفي أهلك الكرام ��

[قائد الغزلان]

غزلااان هذي تسمى
الدنينه ويلعبونها الاولاد بالعاده

صباح الورد هدوء
حلووو المسمى..انا جلست ابحث عن المسمى هنا
قالوا لي احنا نلعبها بدون مسمى هههههه

[قائد الغزلان]

صباح ورد أريج
رجعنا لكم مرة أخرى
اليوم سوف نتحدث عن الطب في زمن الطيبين
كيف كان يتعالجون من الأمراض التي تصيبهم؟؟
وهل كان يوجد حكيم ف القريه؟ ؟
وما هي الأدوية الشعبية التي تساعد ع الشفاء؟؟

[نديم الماضي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته موضوع الطب الشعبى اول شي عرفه الانسان منذ زمن قديم ولا تخلو ولاية اوقريه ف السلطنة من الاشخاص الذين اشتهروا بمهنة الطب الشعبي ونذكر منهم على سبيل المثال المجبر والوسيم وان شاء الله رايح اعطيكم معلومه عن هذه المهنه مع شخص عايشها وهو... سيف الكعبي .. ثلاثون عاما في العلاج بالكَيّ والتجبير


الإقبال على الطرق التقليدية مستمر إلى اليوم –
بالرغم من التقدم والتطور الكبير الذي يشهده الطب في العالم، إلا أن العلاج بالطرق التقليدية لايزال صامدا إلى اليوم مع الإقبال عليه من المجتمع المحلي، هذا ما أكده سيف بن خليفة بن عبيد الكعبي أحد المعالجين بالطرق التقليدية من ولاية شناص، والذي تخصص منذ أكثر من ثلاثين عاما في علاج مرضاه بالكَيْ بالنار والتجبير.
وفي هذا الحوار الخاص مع “مرايا” يطلعنا الكعبي على تفاصيل هذا النوع من العلاج والأدوات التي يستخدمها إلى جانب توضيح أماكن الكي بالنار في جسم المريض والأمراض التي يعالج منها.
في البداية يتحدث سيف الكعبي عن الكي بالنار كطريقة علاج تقليدية والتي تعرف محليا بـ”الوَسْم” فيقول: منذ زمن النبي صلى الله عليه وسلم وقبل ذلك حسب علمنا وحياة آبائنا وأجدادنا قديما كان العلاج في الكثير من الأحيان بالكيّ بالنار، وما يسمى عندنا (الوسم) ومنذ تلك السنوات إلى اليوم لا يزال هنالك الكثيرون يتعالجون بهذا العلاج التقليدي، فمنذ ثلاثين عاما تعلمت هذا العلاج حتى نلت ثقة الناس وإلى اليوم يقبلون على العلاج بالكي بالنار.
ويعرفنا الكعبي بعدد من المصطلحات الرائجة في (العلاج بالكيّ بالنار) وهي المصطلحات الدارجة باللهجة المحلية قائلا: هناك العديد من السميات في التداوي والعلاج بالكي بالنار ومنها (الوسِّيم) وهو الذي يقوم بعملية السوم أو بمعنى آخر المعالج بالكي بالنار، وهنالك (الميسم) وهي الآداة التي تستخدم في الكي، وهي مصنوعة من الحديد بها مقبض لقبضة اليد يكون عادة من الخشب ملفوف بقطعة قماش لحماية يد الوسٍّم من حرارة النار، وهذه الأداة فيها عدة انواع بحسب نوع الوسم والمرض ومكان الوسم، وهنالك (الصخّام) وهي الجمر الذي تشعل فيه النار حتى يصبح محمرا ملتهبا ثم يوضع فيه الميسم حتى يصبح لونه أحمر، أما المكان الذي يتم كي المريض فيه بالنار فيطلق عليه اسم (الوسمة) حيث يبقى أثرها في الإنسان مدة طويلة وتظل علامة في الجلد كدليل على أنه قم تم كيه بالنار (وسمه) من قبل.
تعلم سيف الكعبي مهارات العلاج بالكيّ بالنار من والده وممن مارسوا هذا العلاج التقليدي قبل أكثر من 30 عاما كما ذكر سابقا، إلا أنه أتقن العلاج بالوسم مع مزاولة العلاج التقليدي، فعرف الكثير من الأمراض وحدد مواطن الوسم في جسم المريض من خلالها، وبحسب قوله هذا ما جعله إلى اليوم (وسِّماً معروفاً) في ولايته ويقصده المرضى للعلاج بالكي بالنار باستمرار.
وعن العلاج بالكيّ يشير الكعبي إلى أن هنالك مواضع محددة للكي بالنار في جسم الإنسان وهي: البطن، الرأس، الرجل، اليد، الظهر، وأن لكل مكان من هذه الأماكن سبب للوسم فيه بحسب المرض الذي يعاني منه المريض، ومن الأمراض التي يعالج بها الكعبي مرضاه بالوسم: أوجاع البطن والكبد ووجع الرأس وآلام الكلى، وأمراض اخرى غيرها، أما أماكن الوسم في كل موضع من أجزاء الجسم فهي أيضا محدده، فمثلا في الرأس هنالك ثلاثة مواضع وهي: في قمة الرأس (وسط الرأس من أعلى) وفي مؤخرة الرأس من الخلف بداية الرقبة، وفي الجبين في الوجه، أما في اليد فالمكان المناسب هو فوق الرسغ بقليل بمسافة لاتتعدى 10 سنتمترات، وفي الرجل هنالك عدة اماكن إلا أن اشهرها واهمها فوق الكعب من الأعلى بإتجاه الخلف، وهنالك أماكن في الظهر بين الكتفين أسفل الرقبة، وبين جانبي الخاصرة، ويركد هنا الكعبي على أن هذه المواضع لها مقاسات خاصة بتحديدها لأنها مرتبطة بالعلاج بشكل رئيسي وبالشفاء بعون الله تعالى، لهذا إذا أخطأ الوسِّيم تحديد الموضع المناسب فإنه قد تحدث مضاعفات لاقدر الله او قد لايستفيد المريض من الوسم بشكل عام.
ويعد العلاج بالتجبير وهو العلاج التقليدي لعلاج الكسور نوعا آخر من العلاج الذي برع فيه سيف الكعبي ويمارسه بصورة مستمرة ومتواصلة إلى اليوم، ويذكر أن هنالك أدوية عشبية تستخدم وتوضع في مكان الكسر ومن ثم تجبيره. حيث شرح لنا الكعبي طريقة التجبير بشكل مبسط وقال: التجبير علم يعتمد على المهارة فليس كل من يجبر الكسور ماهرا فيها، وهنا يكمن سر الشفاء، فالمواد المستخدمة وطريقة وضعها على مكان الكسر وأيضا وضع الجبيرة على الكسر في العظام لها مهاراتها الخاصة والقليل من يتقنها، فبعد أن يتم تحضير مخلوط المواد العشبية المستخدمة في التجبير يتم وضعها ودهنها على مكان الكسر ثم تلف بقطعة من القماش بعدها يتم وضع أعواد خشبية (سعف النخيل) بشكل مستقيل ومتوزاي أسفل وأعلى العظم المكسور، ثم تلف بالقماش بشكل دائري، وهنا يجب على المجبر أن يحدد بمهارته موضع الكسر حتى يستفيد من ذلك في ربط الجبيرة وشدها في اماكن محددة...


ملاحظه بسيطه
هذه الصور ليست ل سيف بن خليفة بن عبيد الكعبي
وإنما لأشخاص ثانين لتعريف بالمجبر والوسيم لم تحضرني صور هذا الشخص



[IMG]http://cdn.*******.net/i_e2dcbbc93f1.gif[/IMG]

[IMG]http://cdn.*******.net/i_e2dcbbc93f2.jpg[/IMG]


[IMG]http://cdn.*******.net/i_e2dcbbc93f3.jpg[/IMG]





رابط الموضوع:
http://omandaily.om/?p=58524

[نوارة الكون]

صباح ورد أريج
رجعنا لكم مرة أخرى
اليوم سوف نتحدث عن الطب في زمن الطيبين
كيف كان يتعالجون من الأمراض التي تصيبهم؟؟
وهل كان يوجد حكيم ف القريه؟ ؟
وما هي الأدوية الشعبية التي تساعد ع الشفاء؟؟

اسعد الله صباحكم بكل خير


كان في دكاتره بس مو بنفس البلد كان بعيد والمواصلات كانت نادره كان لما حد يتعور او يمرض يودونه عند المطوع او المطوعه
اذكر مره كنت العب مع بنت اختي وفلعتني بحصاه وطبعا طلع الدم من راسي وروحت عند امي ابكي والدمان تصب

مسكتني من ايدي ودتني عند جارتنا الله يغفر لها ويرحمها ومسكوني وكفتوني عن اشرد ودقو الثوم وعصروه على الجرح وانا اصارخ
وامي تقولي تستاهلين وبعدها انظربت بعد هههههههههههه ليش يانبع الحنان صحيح كنا اشقياء بطفولتنا
ومره اخوي كان يلعب كره ونسى عمره يفكر نفسه كابتن ماجد واكسرت ريله وجابوه البيت عاد الشباب ما قصرو مره على حرمه كانت مشهوره بالتجبير عندنا وجابوها معاهم جبرت له ريله شهر والثاني الحمد لله قام يمشي على ريله مع انه كان في مستشفيات بس كان الطب البديل له ناسه اللي تعرف فيه وعندها خبره بهذا الشي مب الحين الكثير منهم يدعي المعرفه فيه والحين الحمد لله المستشفيات متوفره

[قائد الغزلان]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته موضوع الطب الشعبى اول شي عرفه الانسان منذ زمن قديم ولا تخلو ولاية اوقريه ف السلطنة من الاشخاص الذين اشتهروا بمهنة الطب الشعبي ونذكر منهم على سبيل المثال المجبر والوسيم وان شاء الله رايح اعطيكم معلومه عن هذه المهنه مع شخص عايشها وهو... سيف الكعبي .. ثلاثون عاما في العلاج بالكَيّ والتجبير


الإقبال على الطرق التقليدية مستمر إلى اليوم –
بالرغم من التقدم والتطور الكبير الذي يشهده الطب في العالم، إلا أن العلاج بالطرق التقليدية لايزال صامدا إلى اليوم مع الإقبال عليه من المجتمع المحلي، هذا ما أكده سيف بن خليفة بن عبيد الكعبي أحد المعالجين بالطرق التقليدية من ولاية شناص، والذي تخصص منذ أكثر من ثلاثين عاما في علاج مرضاه بالكَيْ بالنار والتجبير.
وفي هذا الحوار الخاص مع “مرايا” يطلعنا الكعبي على تفاصيل هذا النوع من العلاج والأدوات التي يستخدمها إلى جانب توضيح أماكن الكي بالنار في جسم المريض والأمراض التي يعالج منها.
في البداية يتحدث سيف الكعبي عن الكي بالنار كطريقة علاج تقليدية والتي تعرف محليا بـ”الوَسْم” فيقول: منذ زمن النبي صلى الله عليه وسلم وقبل ذلك حسب علمنا وحياة آبائنا وأجدادنا قديما كان العلاج في الكثير من الأحيان بالكيّ بالنار، وما يسمى عندنا (الوسم) ومنذ تلك السنوات إلى اليوم لا يزال هنالك الكثيرون يتعالجون بهذا العلاج التقليدي، فمنذ ثلاثين عاما تعلمت هذا العلاج حتى نلت ثقة الناس وإلى اليوم يقبلون على العلاج بالكي بالنار.
ويعرفنا الكعبي بعدد من المصطلحات الرائجة في (العلاج بالكيّ بالنار) وهي المصطلحات الدارجة باللهجة المحلية قائلا: هناك العديد من السميات في التداوي والعلاج بالكي بالنار ومنها (الوسِّيم) وهو الذي يقوم بعملية السوم أو بمعنى آخر المعالج بالكي بالنار، وهنالك (الميسم) وهي الآداة التي تستخدم في الكي، وهي مصنوعة من الحديد بها مقبض لقبضة اليد يكون عادة من الخشب ملفوف بقطعة قماش لحماية يد الوسٍّم من حرارة النار، وهذه الأداة فيها عدة انواع بحسب نوع الوسم والمرض ومكان الوسم، وهنالك (الصخّام) وهي الجمر الذي تشعل فيه النار حتى يصبح محمرا ملتهبا ثم يوضع فيه الميسم حتى يصبح لونه أحمر، أما المكان الذي يتم كي المريض فيه بالنار فيطلق عليه اسم (الوسمة) حيث يبقى أثرها في الإنسان مدة طويلة وتظل علامة في الجلد كدليل على أنه قم تم كيه بالنار (وسمه) من قبل.
تعلم سيف الكعبي مهارات العلاج بالكيّ بالنار من والده وممن مارسوا هذا العلاج التقليدي قبل أكثر من 30 عاما كما ذكر سابقا، إلا أنه أتقن العلاج بالوسم مع مزاولة العلاج التقليدي، فعرف الكثير من الأمراض وحدد مواطن الوسم في جسم المريض من خلالها، وبحسب قوله هذا ما جعله إلى اليوم (وسِّماً معروفاً) في ولايته ويقصده المرضى للعلاج بالكي بالنار باستمرار.
وعن العلاج بالكيّ يشير الكعبي إلى أن هنالك مواضع محددة للكي بالنار في جسم الإنسان وهي: البطن، الرأس، الرجل، اليد، الظهر، وأن لكل مكان من هذه الأماكن سبب للوسم فيه بحسب المرض الذي يعاني منه المريض، ومن الأمراض التي يعالج بها الكعبي مرضاه بالوسم: أوجاع البطن والكبد ووجع الرأس وآلام الكلى، وأمراض اخرى غيرها، أما أماكن الوسم في كل موضع من أجزاء الجسم فهي أيضا محدده، فمثلا في الرأس هنالك ثلاثة مواضع وهي: في قمة الرأس (وسط الرأس من أعلى) وفي مؤخرة الرأس من الخلف بداية الرقبة، وفي الجبين في الوجه، أما في اليد فالمكان المناسب هو فوق الرسغ بقليل بمسافة لاتتعدى 10 سنتمترات، وفي الرجل هنالك عدة اماكن إلا أن اشهرها واهمها فوق الكعب من الأعلى بإتجاه الخلف، وهنالك أماكن في الظهر بين الكتفين أسفل الرقبة، وبين جانبي الخاصرة، ويركد هنا الكعبي على أن هذه المواضع لها مقاسات خاصة بتحديدها لأنها مرتبطة بالعلاج بشكل رئيسي وبالشفاء بعون الله تعالى، لهذا إذا أخطأ الوسِّيم تحديد الموضع المناسب فإنه قد تحدث مضاعفات لاقدر الله او قد لايستفيد المريض من الوسم بشكل عام.
ويعد العلاج بالتجبير وهو العلاج التقليدي لعلاج الكسور نوعا آخر من العلاج الذي برع فيه سيف الكعبي ويمارسه بصورة مستمرة ومتواصلة إلى اليوم، ويذكر أن هنالك أدوية عشبية تستخدم وتوضع في مكان الكسر ومن ثم تجبيره. حيث شرح لنا الكعبي طريقة التجبير بشكل مبسط وقال: التجبير علم يعتمد على المهارة فليس كل من يجبر الكسور ماهرا فيها، وهنا يكمن سر الشفاء، فالمواد المستخدمة وطريقة وضعها على مكان الكسر وأيضا وضع الجبيرة على الكسر في العظام لها مهاراتها الخاصة والقليل من يتقنها، فبعد أن يتم تحضير مخلوط المواد العشبية المستخدمة في التجبير يتم وضعها ودهنها على مكان الكسر ثم تلف بقطعة من القماش بعدها يتم وضع أعواد خشبية (سعف النخيل) بشكل مستقيل ومتوزاي أسفل وأعلى العظم المكسور، ثم تلف بالقماش بشكل دائري، وهنا يجب على المجبر أن يحدد بمهارته موضع الكسر حتى يستفيد من ذلك في ربط الجبيرة وشدها في اماكن محددة...


ملاحظه بسيطه
هذه الصور ليست ل سيف بن خليفة بن عبيد الكعبي
وإنما لأشخاص ثانين لتعريف بالمجبر والوسيم لم تحضرني صور هذا الشخص



[IMG]http://cdn.*******.net/i_e2dcbbc93f1.gif[/IMG]

[IMG]http://cdn.*******.net/i_e2dcbbc93f2.jpg[/IMG]


[IMG]http://cdn.*******.net/i_e2dcbbc93f3.jpg[/IMG]





رابط الموضوع:
http://omandaily.om/?p=58524

صبااح الخير يا نديم
ما شااء الله..صراحة ممتااز جدااا بل رائع
وكمان شرحتة لنا بتفصيل وصور
احنا عندنا عشبة كانووا يستخدموهاا من زمن الطيبين..ولكن حقيقة ما زالت يستخدوهاا لحد الان
هي تسمى الظال وهي عباره عن عشبة خضراء تغسل وتنظف ثم تطحن..وبعد ذلك الماء الذي يخرج منها يضاف علية ليمون مع ملح
وتشرب مباشرة..وهي عن ألم المعدة.....

[قائد الغزلان]

اسعد الله صباحكم بكل خير


كان في دكاتره بس مو بنفس البلد كان بعيد والمواصلات كانت نادره كان لما حد يتعور او يمرض يودونه عند المطوع او المطوعه
اذكر مره كنت العب مع بنت اختي وفلعتني بحصاه وطبعا طلع الدم من راسي وروحت عند امي ابكي والدمان تصب

مسكتني من ايدي ودتني عند جارتنا الله يغفر لها ويرحمها ومسكوني وكفتوني عن اشرد ودقو الثوم وعصروه على الجرح وانا اصارخ
وامي تقولي تستاهلين وبعدها انظربت بعد هههههههههههه ليش يانبع الحنان صحيح كنا اشقياء بطفولتنا
ومره اخوي كان يلعب كره ونسى عمره يفكر نفسه كابتن ماجد واكسرت ريله وجابوه البيت عاد الشباب ما قصرو مره على حرمه كانت مشهوره بالتجبير عندنا وجابوها معاهم جبرت له ريله شهر والثاني الحمد لله قام يمشي على ريله مع انه كان في مستشفيات بس كان الطب البديل له ناسه اللي تعرف فيه وعندها خبره بهذا الشي مب الحين الكثير منهم يدعي المعرفه فيه والحين الحمد لله المستشفيات متوفره

صباااح العسل
ههههههه...يلي لاحظته ان اول نوعا ما المعزة تختلف
شلوون؟؟!!!!
لاحظت ان االاباء والأمهات..لما الطفل يتأثر..يزيدوه ضرب هههه..ولكن هذا ليس كرهاا بل من المحبة الزايده له وخوفاا علية لكي لا يقع مرة اخرى
اما االاباء والأمهات االان نلاحظ..لما يتأثر الطفل..يفتحوا له الاحضان والكلمات الحنونه مثل عمري حياتي..ويا ويل قبي من دونك ...وووو الى اخره
وايضاا هذه من االمحبة لطفلهم وخوفاا عليه...يا سبحان الله لكل زمان ولة بصمتة الرائعة
نواره..رد رائع وموفق