ماتشبهين الحلم . مادام لصباحك مدى
تعبت أصبك في مكان الجرح نار وتنطفين !
ماتشبهين الحلم . مادام لصباحك مدى
تعبت أصبك في مكان الجرح نار وتنطفين !
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }