في بريطانيا باتت تضم عددا أكبر من السيدات
في مجالس إدارات الشركات الكبرى
لكن الحاجز يقف أمام وصولهن للمناصب القيادية
لم يتحطم بعد وأشار التقرير إلى أن أغلب رؤساء
الشركات من الرجال وأنه ينبغي على. هذه المؤسسات
بذل المزيد من الجهد لأتاحة فرص أكبر أمام المرأة
تشل السيدات 20%من مقاعد مجالس إدارات أكبر 100 شركة مدرجة على مؤشر فينانشتال تايمز
إلا أنها لاتزال بعيدة عن النسبة المستهدفه
أواخر 2015
وان الطريق لا زال طويل ولاتشغل السيدات حاليا سوى 6% من المناصب التنفيذية الرفيعه في الشركات 100
بينما تشغل منهن 5 في مناصب قيادية
أن الأرقام تظهر أن الاتجاه التطوعي لدعم المرأة في مجالس إدارات الشركات يؤتى ثمارة مستبعدا
الحاجه لفرض حصص إجبارية مثل تلك المطبقه

في فرنسا واسبانيا وهولندا وإيطاليا
والمقرر تطبيقها في المانيا