أخي الفاضل ...
المطالبات كثيرة ... والاحتياجات عديدة
وحاجة الإنسان تكاد لا تنفد ...
إلا أن العقل البشري يميل الى الهدوء والسكينة للتعامل مع أغلب المعضلات ...
لا ضير من عكس صورة الضرر الى مرآة اللانهاية ...
فربما سيأتي ذاك اليوم لتخرقها بشعاع الأمل حتى تصل مكمن الضعف الأعظم ... لتبدأ دورتك الجديدة في متاهة الأمل المفقود ..